« أستاذي، هل لك أن تكفَ عن هذا! » بإنزعاج تمتمت له، ليقطبه حاجبيه و يجيبها متسائلاً « أكفُ عن ماذا؟!. » « عن سرقة قلبي. » أردفت وإبتسامةٌ لعوبة على ثغرها، مرسل...